algeriesat
algeriesat
algeriesat
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.



 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول
ملاحطة لا يمكن للزوار مشاهدة قسم السيرفرات المجانية لذا يتوجب عليكم التسجيل

 

 العودة إلى القرآن .. لماذا ؟ .. وكيف ؟ و العبرة من قصص السابقين

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
rossoneri84
مشرف المنتدى الاسلامي
مشرف المنتدى الاسلامي



عدد المساهمات : 189
نقاط : 456
تاريخ التسجيل : 02/04/2011

العودة إلى القرآن .. لماذا ؟ .. وكيف ؟ و العبرة من قصص السابقين Empty
مُساهمةموضوع: العودة إلى القرآن .. لماذا ؟ .. وكيف ؟ و العبرة من قصص السابقين   العودة إلى القرآن .. لماذا ؟ .. وكيف ؟ و العبرة من قصص السابقين I_icon_minitimeالإثنين أبريل 18, 2011 1:30 pm

العودة إلى القرآن .. لماذا ؟ .. وكيف ؟





العبرة من قصص السابقين





القرآن مليء بقصص السابقين من المؤمنين والكافرين، بل إن المساحة التي يُفردها لهذه القصص من أكبر المساحات فيه، وهذا يعني أول ما يعني أنه ينبغي علينا أن نوليها قدرا كبيرا من اهتمامنا.

قال تعالى: ﴿ لَقَدْ كَانَ فِي قَصَصِهِمْ عِبْرَةٌ لِأُولِي الْأَلْبَابِ مَا كَانَ حَدِيثًا يُفْتَرَى وَلَكِنْ تَصْدِيقَ الَّذِي بَيْنَ يَدَيْهِ وَتَفْصِيلَ كُلِّ شَيْءٍ وَهُدًى وَرَحْمَةً لِقَوْمٍ يُؤْمِنُونَ ﴾ [يوسف: 111].



فكل قصة ذُكرت في القرآن للصراع بين الحق والباطل لها عبر ودروس مستفادة من شأنها أن تُثبت قلوب المؤمنين، وتُهوِّن عليهم مصاعب الطريق، وتُشعرهم بأنهم حلقة مكررة من حلقات التاريخ البشري، وأن ما يحدث معهم ليس بدعا. قال تعالى: ﴿ وَكُلًّا نَقُصُّ عَلَيْكَ مِنْ أَنْبَاءِ الرُّسُلِ مَا نُثَبِّتُ بِهِ فُؤَادَكَ وَجَاءَكَ فِي هَذِهِ الْحَقُّ وَمَوْعِظَةٌ وَذِكْرَى لِلْمُؤْمِنِينَ ﴾ [هود: 120].





كيف نستخلص العبرة ؟




إن المتأمل في قصص السابقين يجد فيها تطبيقا عمليا لجوانب الهداية التسعة السابق ذكرها – فيما نرى -، فمن خلالها نرى آثارا لأسماء الله وصفاته كالقوي، المنتقم في قوله: ﴿ أَلَمْ تَرَ كَيْفَ فَعَلَ رَبُّكَ بِعَادٍ * إِرَمَ ذَاتِ الْعِمَادِ * الَّتِي لَمْ يُخْلَقْ مِثْلُهَا فِي الْبِلَادِ * وَثَمُودَ الَّذِينَ جَابُوا الصَّخْرَ بِالْوَادِ * وَفِرْعَوْنَ ذِي الْأَوْتَادِ * الَّذِينَ طَغَوْا فِي الْبِلَادِ * فَأَكْثَرُوا فِيهَا الْفَسَادَ * فَصَبَّ عَلَيْهِمْ رَبُّكَ سَوْطَ عَذَابٍ * إِنَّ رَبَّكَ لَبِالْمِرْصَادِ ﴾. [الفجر: 6 - 14].



وصفات العزيز القهار في قوله تعالى: ﴿ وَأَرَادُوا بِهِ كَيْدًا فَجَعَلْنَاهُمُ الْأَخْسَرِينَ ﴾ [الأنبياء: 70].

وآثارا لصفة القدير، كقوله تعالى: ﴿ قَالَ رَبِّ أَنَّى يَكُونُ لِي غُلَامٌ وَكَانَتِ امْرَأَتِي عَاقِرًا وَقَدْ بَلَغْتُ مِنَ الْكِبَرِ عِتِيًّا * قَالَ كَذَلِكَ قَالَ رَبُّكَ هُوَ عَلَيَّ هَيِّنٌ وَقَدْ خَلَقْتُكَ مِنْ قَبْلُ وَلَمْ تَكُ شَيْئًا ﴾ [مريم: 8، 9].



ومن خلالها نتعرف على الإنسان عندما يطلق الزمام لنفسه ولا يُجاهدها أو يزكيها، مثل قوله تعالى: ﴿ فَطَوَّعَتْ لَهُ نَفْسُهُ قَتْلَ أَخِيهِ فَقَتَلَهُ ﴾ [المائدة: 30].



- ومن جوانب الاعتبار فيها البحث عن دور الشيطان وكيف أضل الكثير من الناس عبر التاريخ، قال تعالى: ﴿ وَإِذْ زَيَّنَ لَهُمُ الشَّيْطَانُ أَعْمَالَهُمْ وَقَالَ لَا غَالِبَ لَكُمُ الْيَوْمَ مِنَ النَّاسِ وَإِنِّي جَارٌ لَكُمْ فَلَمَّا تَرَاءَتِ الْفِئَتَانِ نَكَصَ عَلَى عَقِبَيْهِ وَقَالَ إِنِّي بَرِيءٌ مِنْكُمْ إِنِّي أَرَى مَا لَا تَرَوْنَ إِنِّي أَخَافُ اللَّهَ وَاللَّهُ شَدِيدُ الْعِقَابِ ﴾ [الأنفال: 48].



- ونتذكر من خلالها قصة وجودنا، ولماذا أتيت إلى الدنيا وطبيعة الامتحان فيها، ففي قصة قارون نرى مثالا للمرء المخدوع في ماله وسلطانه، وعندما نصحه الناصحون بأن هذا ابتلاء من الله وليس دليل كرامة قال: ﴿ إِنَّمَا أُوتِيتُهُ عَلَى عِلْمٍ عِنْدِي ﴾ [القصص: 78]... فماذا حدث له ؟: ﴿ فَخَسَفْنَا بِهِ وَبِدَارِهِ الْأَرْضَ فَمَا كَانَ لَهُ مِنْ فِئَةٍ يَنْصُرُونَهُ مِنْ دُونِ اللَّهِ وَمَا كَانَ مِنَ الْمُنْتَصِرِينَ ﴾ [القصص: 81].



وفي قصة سليمان عليه السلام نرى مثالا للمؤمن الذي يتعامل تعاملا صحيحا مع كل ما يستقبله من عطاء الله عز وجل، قال تعالى: ﴿ قَالَ الَّذِي عِنْدَهُ عِلْمٌ مِنَ الْكِتَابِ أَنَا آتِيكَ بِهِ قَبْلَ أَنْ يَرْتَدَّ إِلَيْكَ طَرْفُكَ فَلَمَّا رَآهُ مُسْتَقِرًّا عِنْدَهُ قَالَ هَذَا مِنْ فَضْلِ رَبِّي لِيَبْلُوَنِي أَأَشْكُرُ أَمْ أَكْفُرُ وَمَنْ شَكَرَ فَإِنَّمَا يَشْكُرُ لِنَفْسِهِ وَمَنْ كَفَرَ فَإِنَّ رَبِّي غَنِيٌّ كَرِيمٌ ﴾ [النمل: 40].



- ومن قصص السابقين يتأكد لدينا واجبات العبودية لله عز وجل، كالاستغفار، والتوكل، كمثل قوله تعالى: ﴿ وَيَا قَوْمِ اسْتَغْفِرُوا رَبَّكُمْ ثُمَّ تُوبُوا إِلَيْهِ ﴾ [هود: 52]. وقوله: ﴿ إِنِّي تَوَكَّلْتُ عَلَى اللَّهِ رَبِّي وَرَبِّكُمْ ﴾ [هود: 56].



- وكذلك حقوق العباد بعضهم على بعض، كقوله تعالى: ﴿ أَوْفُوا الْكَيْلَ وَلَا تَكُونُوا مِنَ الْمُخْسِرِينَ * وَزِنُوا بِالْقِسْطَاسِ الْمُسْتَقِيمِ ﴾ [الشعراء: 181، 182].



- ونرى فيها القوانين والسنن الإلهية وهي تُطبق في الوقت المناسب الذي حدده الله عز وجل، قال تعالى: ﴿ فَلَمَّا ذَهَبَ عَنْ إِبْرَاهِيمَ الرَّوْعُ وَجَاءَتْهُ الْبُشْرَى يُجَادِلُنَا فِي قَوْمِ لُوطٍ * إِنَّ إِبْرَاهِيمَ لَحَلِيمٌ أَوَّاهٌ مُنِيبٌ * يَا إِبْرَاهِيمُ أَعْرِضْ عَنْ هَذَا إِنَّهُ قَدْ جَاءَ أَمْرُ رَبِّكَ وَإِنَّهُمْ آتِيهِمْ عَذَابٌ غَيْرُ مَرْدُودٍ ﴾ [هود: 74 - 76].



- وفي قصص السابقين تطبيق عملي للسنن الاجتماعية التي يحكم الله بها الحياة... تأمل قول الله عز وجل وهو يعرض لنا سنة من سننه: ﴿ ذَلِكَ بِأَنَّ اللَّهَ لَمْ يَكُ مُغَيِّرًا نِعْمَةً أَنْعَمَهَا عَلَى قَوْمٍ حَتَّى يُغَيِّرُوا مَا بِأَنْفُسِهِمْ وَأَنَّ اللَّهَ سَمِيعٌ عَلِيمٌ ﴾ [الأنفال: 53]، ثم يعطينا سبحانه وتعالى نموذجا من قصص السابقين كتطبيق عملي لهذه السنة في الآية التي تليها مباشرة، قال تعالى: ﴿ كَدَأْبِ آلِ فِرْعَوْنَ وَالَّذِينَ مِنْ قَبْلِهِمْ كَذَّبُوا بِآيَاتِ رَبِّهِمْ فَأَهْلَكْنَاهُمْ بِذُنُوبِهِمْ وَأَغْرَقْنَا آلَ فِرْعَوْنَ وَكُلٌّ كَانُوا ظَالِمِينَ ﴾ [الأنفال: 54].



- ومن خلال تدبرها نكتشف أن الشبهات التي يُثيرها المكذبون متشابهة على مر العصور، مثل قوله تعالى: ﴿ فَلَمَّا جَاءَهُمُ الْحَقُّ مِنْ عِنْدِنَا قَالُوا لَوْلَا أُوتِيَ مِثْلَ مَا أُوتِيَ مُوسَى أَوَلَمْ يَكْفُرُوا بِمَا أُوتِيَ مُوسَى مِنْ قَبْلُ قَالُوا سِحْرَانِ تَظَاهَرَا وَقَالُوا إِنَّا بِكُلٍّ كَافِرُونَ ﴾ [القصص: 48].



- وفي قصص السابقين نستشعر بأن الكون يتفاعل معنا؛ فتبكي السماء والأرض على موت الصالحين، ولا تبكي على موت الظالمين: ﴿ فَمَا بَكَتْ عَلَيْهِمُ السَّمَاءُ وَالْأَرْضُ وَمَا كَانُوا مُنْظَرِينَ ﴾ [الدخان: 29].



وكأننا نسمع النملة التي تحدثت مع أخواتها من النمل، فيسمعها نبي الله سليمان عليه السلام، ونتجاوب مع الهدهد التي اشتدت غيرته على دين الله عندما رأى قوما يسجدون للشمس من دون الله.





سؤال وجواب :




بعد انتهاء الحديث عن الجوانب العشرة للهداية الربانية يبقى سؤال يحتاج إلى إجابة، وهو: هل القرآن لا يحتوي إلا على هذه الجوانب العشرة التي ذُكرت.. وهل من الممكن أن نُضيف إليها جوانب أخرى ؟

نعم.. يُمكننا ذلك، فليس معنى ما قيل في الصفحات السابقة هو حصر الهداية في هذه الجوانب العشرة فقط، فمن وجد جانبا أو أكثر يُمكن إضافته لما سبق فليفعل، والله المستعان.





القرآن والتغيير



قال تعالى: ﴿ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لِمَ تَقُولُونَ مَا لَا تَفْعَلُونَ ﴾ [الصف: 2].

في هذه الآيات تحذير شديد للمؤمنين من مخالفة فعلهم لقولهم.

والمُشاهد لأحوالنا يجد أن الحال يختلف عن المقال، فالكثير يتكلم وينصح والقليل من تتمثل فيه هذه الأقوال والنصائح.. الكل يريد أن تكون أفعاله على مستوى أقواله لكنه لا يستطيع، فإن تكلف ذلك فترة من الزمن فسرعان ما يعود إلى سابق عهده.

وليس معنى هذا عدم مطابقة الفعل للقول بالكامل، فهذا هو حال المنافقين والعياذ بالله، وإنما المقصد هو وجود بعض السلوكيات الخاطئة التي تتنافى مع ما يُحبه الله ويرضاه.





أمثلة من الواقع :




نحن كثيرا ما نتحدث عن الأولاد أنهم هبة من الله عز وجل، وليس بيد أحد من الناس اختيار نوع المولود، فإذا ما رُزق البعض منّا بأنثى شعر بالضيق في صدره، فإذا ما تكرر ذلك ازداد ضيقه، والذي قد يدفعه إلى اتهام زوجته بأنها السبب في ذلك.

ومن صور التناقض بين القول والفعل أيضا أننا نتكلم عن ضرورة المساواة بين الأبناء ويفعل بعضنا عكس ذلك.

ونتكلم كذلك عن ضرورة الإحسان إلى الزوجة ومعاشرتها بالمعروف، ونتبارى في إلقاء الكلمات المُعبرة عن ذلك، وإذا بشكاوى الزوجات من سوء معاملة أزواجهن تصُمُّ الآذان.

- نتحدث كثيرا عن حقيقة الدنيا وأنها دار ارتحال وليست دار مقام، فلن يأخذ الإنسان – أي إنسان – شيئا معه عند خروجه منها، ثم تجد منّا الحرص على التملك فيها، واللهفة على تحصيل أكبر قدر منها، وكأننا لن نُغادرها.

... وغير ذلك من الأمثلة التي تكشف حجم الهوة بين الواجب والواقع، والقول والسلوك.





أين القدوة ؟




إذن فنحن أمام مشكلة السلوك الخاطئ ونُدرة وجود الشخص القدوة الذي يقترب فعله من قوله، فضلا عن أن يتطابق معه... وقبل أن يشرد الذهن باحثا عن حل لهذه المشكلة لابد من معرفة أسبابها... هذه الأسباب تدور في مجملها حول النقاط التالية :

1- الأفكار والمعتقدات الخاطئة التي ترسَّبت في عقل الفرد على مر السنين، وأصبحت من الثوابت التي تُشكل المنطلق الأول للسلوك.

2- غياب الفهم الصحيح للإسلام والذي قد يؤدي إلى تضخيم فرع من الفروع على حساب أصل من الأصول.

3- ضعف الإيمان: فالإيمان هو الدافع للأعمال الصالحة وعلى قدر وجوده في القلب يكثُر حجم تلك الأعمال.

4- عدم جهاد النفس على لزوم الصدق والإخلاص: فقد يقوى داعي الإيمان في القلب وينتصر على داعي الهوى، ويقوم المرء بما يأمره به إيمانه، لكنه لا يستفيد من تلك الأعمال ولا يصل أثرها إلى القلب، بل تتعرض للإحباط وعدم القبول من الله، وذلك بسبب أن النفس تُريد أن تأخذ حظها من تلك الأعمال، إما بدفع صاحبها إلى الإعجاب والاغترار بها واعتبار أنها السبب في القيام بهذه الأعمال، أو بدفعه للتحدث بها وتزيينها أمام الناس، وكلا الأمرين يؤديان – والعياذ بالله - إلى إحباط العمل

المعجزة الكبرى :

إذن فلكي يُصبح الواحد منَّا ذا سلوك سَوِي، بفهم صحيح، وبصدق وإخلاص لابد أن يشمل التغيير عقله وقلبه ونفسه.
فإن كان الأمر كذلك فما هو المنهج القادر على إحداث هذا التغيير في هذه المحاور الثلاثة، والذي ينبغي أن يكون ميسرا للجميع ؟!
... هنا يأتي دور القرآن العظيم، وتظهر قيمة معجزته الكبرى.
فالقرآن لا يكتفي بتعريف الناس طريق الهدى، ولا يؤدي فقط دور المصباح الذي يشع النور فيُبدد الظلمات، ويُنير طريق السالكين إلى الله، بل يقوم بنفسه بإخراج مَن يتمسك به من الظلمات إلى النور، وتغييره وإعادة تشكيله ليُصبح عبدا مخلصا لله في كل أموره وأحواله.
وهذا هو سر معجزته والتي جعلته تتفوق على سائر المعجزات الأخرى كمعجزة عيسى – عليه السلام – في إحياء الموتى، أو عصا موسى، أو ناقة صالح....
قد يقول قائل: إن معجزة القرآن تكمن في أسلوبه، وبلاغته، وتحدِّيه للبشرية، وأنه صالح لكل زمان ومكان و... .
... نعم، هذا كله من أوجه إعجازه، ولكن يبقى سر إعجازه الأعظم في قدرته على التغيير... تغيير أي إنسان، ومن أي حال يكون فيه، ليتحول من خلاله إلى إنسان آخر عالما بالله عابدا له في كل أموره وأحواله، حتى يتمثل فيه قوله تعالى: ﴿ قُلْ إِنَّ صَلَاتِي وَنُسُكِي وَمَحْيَايَ وَمَمَاتِي لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ ﴾ [الأنعام: 162].


كيفية التغيير القرآنى :

الوسائل التي يستخدمها القرأن في تغيير الفرد، وإحداث انقلاب جذري وشامل في كيانه تصُب في محاور ثلاثة: العقل والقلب والنفس، وبقدر استخدام تلك الوسائل يكون التغيير، وفي ذلك تفصيل... .
العودة إلى القرآن .. لماذا ؟ .. وكيف ؟ 1- لماذا أنزل الله القرآن ؟
العودة إلى القرآن .. لماذا ؟ .. وكيف ؟ 2- التعرف على الخالق « من هو الله ؟ »
العودة إلى القرآن .. لماذا ؟ .. وكيف ؟ 3- « اعرف نفسك واعرف عدوك »
العودة إلى القرآن .. لماذا ؟ .. وكيف ؟ 4- « قصة الوجود ويوم الحساب »
العودة إلى القرآن .. لماذا ؟ .. وكيف ؟ 5- « معرفة السنن والقوانين الحاكمة للكون والحياة »
العودة إلى القرآن .. لماذا ؟ .. وكيف ؟ 6- حقوق العباد بعضهم على بعض

لا تنسونا من دعائكم الصالح
قال صلى الله عليه وسلم: (من دل على خير فله مثل أجر فاعله) [ رواه مسلم ] .. قال النووي رحمه الله: "دل بالقول، واللسان، والإشارة، والكتابة"
أتمنى من الله أن نكون ممن يستمعون القول فيتبعون أحسنه وصلّ اللهم وسلم وبارك على عبدك ورسولك محمد وعلى آله وصحبه أجمعين ..
هذا والله تعالى أجل وأكرم وأعلم .. سبحانك اللهم وبحمدك نشهد أن لا إله إلا أنت نستغفرك ونتوب إليك .
تقـبل الله منـا ومنكـم صالـح الأعمـال
والله الموفق
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
karim065
عضو جديد
عضو جديد



عدد المساهمات : 10
نقاط : 6
تاريخ التسجيل : 22/04/2011

العودة إلى القرآن .. لماذا ؟ .. وكيف ؟ و العبرة من قصص السابقين Empty
مُساهمةموضوع: رد: العودة إلى القرآن .. لماذا ؟ .. وكيف ؟ و العبرة من قصص السابقين   العودة إلى القرآن .. لماذا ؟ .. وكيف ؟ و العبرة من قصص السابقين I_icon_minitimeالجمعة أبريل 22, 2011 3:56 am

بارك الله فيك اخي الكريم
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
العودة إلى القرآن .. لماذا ؟ .. وكيف ؟ و العبرة من قصص السابقين
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» لا تقرأ الفاتحة بسرعة ... انظر لماذا‏‎؟
» لماذا يرى الحمار الشياطين ويرى الديك الملائكة؟
» فضل تلاوة القرآن
» لفظ (السعي) في القرآن
» القرآن الكريم

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
algeriesat :: المنتـــــــدى الإسلامـــــــــــــي :: قســـــــــم القرآن وعلومه-
انتقل الى: